لتكن الذكرى 21 لأنتصار العراق على طغمة الشر والعدوان في دولة الملالي بايران حافزا لأنتصار المقاومة العراقية البطلة على

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

لتكن الذكرى 21 لأنتصار العراق على طغمة الشر والعدوان في دولة الملالي بايران حافزا لأنتصار المقاومة العراقية البطلة على الأحتلالين الأمريكي والفارسي وعملائهما من الخونة والمارقين...

شبكة البصرة

ابن نينوى
مرت علينـا يوم 8/8 2009 الذكرى 21 لأنتصار الجيش العراقي الباسل والقوات المسلحة البطلة بقيادة الرئيس القائد صدام حسين،، طيب الله ثراه،، على طغمة الشر والعدوان في ايران الخميني الدجال، وشعبنـا العراقي الأبي يرزح تحت نير الأحتلالين الأمريكي والفارسي وحكم عملائهمـا من شذاذ الآفـاق وقطـاع الطرق والسراق ومن لف لفهم للسنة السابعة في ظروف قـاسية جدا لم يشهد لهـا مثيلا التاريخ الحديث يقارع الأحتلال والظلم والعدوان بكل مـا أوتي من قوة بقيادة مقاومته الوطنية والأسلامية الشريفة والتي انبثقت بعد يومين فقط من الأحتلال في 9/4/2003 الأسود، فتحية اجلال واكبـار لأبطـالنـا الصناديد في سوح المعارك، والخلود لشهدائنـا الأبرار الأكرم منـــا جميعـا وعلى رأسهم شيخ الشهداء،، شهيد الحج الأكبر،، صدام حسين،، ولتكن هذه الذكرى حافزا لمقاومتنـا المجاهدة بكل فصائلهـا لتحقيق النصر النهائي الشامل في معركتهـا المقدسة على الأحتلال من اي نوع كان، وكنس العملاء الذين جاءوا معه وعاثوا في الأرض فسادا ورميهم في مزبلة التاريخ غير مـأسوف عليهم تلعنهم الأجيال القادمة جيلا بعد اخر... والى يوم يبعثون.

شبكة البصرة

الاثنين 19 شعبان 1430 / 10 آب 2009