منتدى بغداد
اهلا وسهلا بك اخي الزائر منتدى بغداد يرحب بك اذا لم تكن مسجل نرحب بك في اسرة المنتدى اهلا وسهلا بك
منتدى بغداد
اهلا وسهلا بك اخي الزائر منتدى بغداد يرحب بك اذا لم تكن مسجل نرحب بك في اسرة المنتدى اهلا وسهلا بك
منتدى بغداد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى بغداد

عرض اخر الاخبارالسياسيه والعربيه والفنيه و التعارف
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

اهلا  وسهلا بكم في منتدياتكم منتديات بغداد

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» ايوان اغاسي مثلج
صناعة الانتخابات وديمقراطية البطانيات في العراق المحتل Icon_minitimeالخميس يوليو 29, 2010 11:38 am من طرف AL7LWA

» هــــــــــــــل سمعتم هذه ألأغنيه من قبل " ديكا كثيثه
صناعة الانتخابات وديمقراطية البطانيات في العراق المحتل Icon_minitimeالخميس يوليو 29, 2010 11:08 am من طرف AL7LWA

» قصة حقيقية عن اشتراك السلطات العراقية والكردستانية والعشائر العربية في ظلم مسيحي عراقي
صناعة الانتخابات وديمقراطية البطانيات في العراق المحتل Icon_minitimeالثلاثاء مايو 04, 2010 5:52 pm من طرف مدير المنتدى

» الكتب العربية
صناعة الانتخابات وديمقراطية البطانيات في العراق المحتل Icon_minitimeالأربعاء أبريل 28, 2010 7:46 am من طرف chris

» إيران قررت: الحكومة البديلة يختارها (الطالباني والمالكي والائتلاف الوطني)
صناعة الانتخابات وديمقراطية البطانيات في العراق المحتل Icon_minitimeالأربعاء مارس 31, 2010 5:20 pm من طرف مدير المنتدى

» جاء اياد علاوي في الوقت المناسب
صناعة الانتخابات وديمقراطية البطانيات في العراق المحتل Icon_minitimeالثلاثاء مارس 30, 2010 7:46 pm من طرف مدير المنتدى

» حقائق عن الدكتور اياد علاوي - القائمة العراقية 333
صناعة الانتخابات وديمقراطية البطانيات في العراق المحتل Icon_minitimeالثلاثاء مارس 30, 2010 7:42 pm من طرف مدير المنتدى

» النصرانية ليست مسيحية ياسادة
صناعة الانتخابات وديمقراطية البطانيات في العراق المحتل Icon_minitimeالإثنين مارس 08, 2010 2:37 pm من طرف chris

» قبل اعلان نتائج الانتخابات.. طالباني يرشح نفسه لرئاسة الجمهورية
صناعة الانتخابات وديمقراطية البطانيات في العراق المحتل Icon_minitimeالإثنين مارس 08, 2010 10:50 am من طرف مدير المنتدى

» اشاعة تروجها استخبارات المالكي مفادها فوزه بالانتخابات
صناعة الانتخابات وديمقراطية البطانيات في العراق المحتل Icon_minitimeالإثنين مارس 08, 2010 10:45 am من طرف مدير المنتدى

» مقابله حصرية مع الجنرال الشهواني في الاردن
صناعة الانتخابات وديمقراطية البطانيات في العراق المحتل Icon_minitimeالجمعة مارس 05, 2010 10:57 am من طرف مدير المنتدى

» من اجمل ماقرات من الحكم
صناعة الانتخابات وديمقراطية البطانيات في العراق المحتل Icon_minitimeالسبت فبراير 27, 2010 12:27 pm من طرف chris

» أطرف واغرب الإخبار العالمية
صناعة الانتخابات وديمقراطية البطانيات في العراق المحتل Icon_minitimeالسبت فبراير 27, 2010 12:21 pm من طرف chris

» مستقبل الاسلام
صناعة الانتخابات وديمقراطية البطانيات في العراق المحتل Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 23, 2010 11:58 am من طرف chris

» نصبا قوس النصر والوحدة الوطنية يخضعان للاجتثاث
صناعة الانتخابات وديمقراطية البطانيات في العراق المحتل Icon_minitimeالأحد فبراير 21, 2010 1:16 pm من طرف chris

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
>
<">






 ----جميع الحقوق محفوظة لمنتدى بغداد----
صناعة الانتخابات وديمقراطية البطانيات في العراق المحتل Hurraقناة الحرة Alhurra Tv
Click for Göteborg, Sverige Forecast
اغنيه نانسي لكاس العالم

 

 صناعة الانتخابات وديمقراطية البطانيات في العراق المحتل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Hannani Maya
عضو فعال
عضو فعال
Hannani Maya


عدد المساهمات : 111
تاريخ التسجيل : 23/07/2009

صناعة الانتخابات وديمقراطية البطانيات في العراق المحتل Empty
مُساهمةموضوع: صناعة الانتخابات وديمقراطية البطانيات في العراق المحتل   صناعة الانتخابات وديمقراطية البطانيات في العراق المحتل Icon_minitimeالسبت أكتوبر 10, 2009 9:06 pm

------------------------------------------------------------------------------
صناعة الانتخابات وديمقراطية البطانيات في العراق المحتل
هيفاء زنكنة - القدس العربي : : 2009-10-10 - 08:33:04
صناعة الانتخابات وديمقراطية البطانيات في العراق المحتل
هيفاء زنكنة- القدس العربي
10/10/2009
هناك تسويق منظم، لبضاعة الانتخابات المقبلة في اجهزة الاعلام العراقية. وتعتمد هذه الاجهزة في تسويقها على تضليل القارىء والمشاهد والمستمع باساليب متعددة لعل اهمها اعتمادها على انشغال المواطن العراقي بالزحف وراء الاساسيات اليومية ومحاولة المحافظة على حياته وحياة افراد عائلته، مما لايترك له مجالا للتفكير بما هو اكثر من ذلك.
ويساهم في ذلك استشراء الغيبيات ووعود المستفيدين من الأمية والجهل بعد التخلص من الاكاديميين والمعلمين والتعليم بكافة مراحله. وتعتمد بعض اجهزة الاعلام في تسويقها ايضا، على الاعلانات التلفزيونية والمقالات المدفوعة الاجر، ثمنا سخيا، لتقديم صورة كاذبة عن الحياة اليومية ومستقبل البلد. ويساهم في صناعة الصورة الزائفة، تحول بعض اجهزة الاعلام المعروفة بوطنيتها ومناهضتها للاحتلال من ايصال الصورة الواضحة عن دور الاحتلال والمتعاونين معه في تخريب البلد وتهجير الشعب وتحميلهم المسؤولية وتسمية الجرائم باسمائها الى اجهزة خدمات، في احسن الاحوال، مهمومة باستضافة المسؤولين الذين تعرف جيدا بانهم انما يستغلون برامجها كمنبر لاداء دور المسؤول الصادق النزيه الوطني الواقف ضد الفساد، وهو الدور الذي، بات المسؤولون في حكومات الاحتلال المتعاقبة يتقنونه الى اقصى درجة، بعد مضي ست سنوات على الاحتلال وحضور كل واحد منهم عشرات الورشات عن كيفية مخاطبة الشعب، كذبا ورياء، من خلال اجهزة الاعلام.
ويأتي التركيز على الانتخابات مبرمجا لكي يتم نسيان الاحتلال كما تحول الشجرة المنتصبة امام عيني المواطن دون رؤيته الغابة، حسب المثل الانكليزي. والحقيقة هي، ان الانتخابات المقبلة هي مرحلة اخرى من مراحل الاستعمار الجديد المشرعن وفق النموذج 'الديمقراطي' الوحيد المسموح ببنائه، في العراق، كما في العديد من دول العالم الخاضعة للنفوذ الامبريالي الامريكي، وهو نموذج ' ديمقراطية الانتخابات'. وهي ديمقراطية، تشبه الاطعمة المعلبة، صالحة للاستعمال في فترة زمنية محددة، تسبق الانتخابات ببضعة شهور، وتتميز بحملة تفيد ذات المسؤولين المهيمنين على السلطة والمال، فتصرف اموال الشعب الذي يكاد لا يجد لقمة العيش على الاعلانات والحملات الانتخابية الاستهلاكية من طبع للبرامج الصقيلة وصور المرشحين (كما هي صور رجل القانون والرجل القوي)، وتوزيع الرشاوى والمغريات واقامة الحفلات والاحتفالات والقاء الخطب المعسولة والتهديد بالعقاب الالهي، احيانا، لتنتهي بفوز من هو مفترض فوزه او الغاء الانتخابات اذا لم يفز. هذه 'الديمقراطية الانتخابية'، هي الحل الامثل للعراق وبلدان العالم الثالث، حسب المنظور الاستعماري الامريكي، لانها تمنح الاحساس العام الزائف بحرية اختيار الشعب لممثليه في ظل نظام ديمقراطي فتخدره، وتمنع، في الوقت نفسه، قيام نظام ديمقراطي حقيقي نابع من حاجة الشعب العضوية، خاصة وان المستعمر يعرف جيدا بانه هو اول الخاسرين في ظل بناء، الديمقراطية الحقيقية.، الأصلح، اذن، هو الترويج لديمقراطية الانتخابات او البطانيات، كما يجب تسميتها، حسب تجربة الانتخابات السابقة في العراق عندما صار صوت الناخب ببطانية، وكذلك انتخابات مجالس المحافظات التي لم يتم العمل الا ببعض نتائجها، وسرعان ما عادت المحافظات واداراتها الى سابق عهدها حال انتهاء صلاحية ' الديمقراطية' للاستعمال.
هذا المفهوم المبتسر للديمقراطية وتطبيقاتها قد يجعل مقولة كارل ماركس ' الدين هو العقار المسكن للناس'، على اقتباسها المبتسر ايضا، صالحة للتغيير الى 'الديمقراطية الانتخابية هي افيون الشعوب'. فالانتخابات المتحكم بها مسبقا والخاضعة للتسيير حسب مفهوم السوق في البيع والشراء والترويع والابتزاز هي الشجرة التي لن تؤكل ثمارها مهما بدت مثقلة بالثمار.
وفي حال العراق المحتل تبقى المشكلة الاولى هي مشكلة الاحتلال وليس عجز الشعب عن فهم الديمقراطية او عدم قدرته على استيعابها او كونه شعبا يتسم بالعنف، كما يروج الامبرياليون ومن يطلقون على انفسهم اسم الشيوعية او الديمقراطية او اليسارية، بينما هم في الواقع، الليبراليون الجدد خدم الإستعمار. ومشكلة الاحتلال لن تحل بالانتخابات في ظله. فمن سيرشح للانتخابات مدعوم اساسا من قبل الاحتلال وهو ذات الشخص او الحزب الذي ركب قطار الاحتلال منذ المحطة الاولى ( مثل حزب الدعوة والمجلس الاسلامي والحزب الشيوعي والاسلامي والوطني الكردستاني والديمقراطي الكردستاني، ناهيك عن الحزب المستقل لصاحبه الباججي والقائمة العراقية لاياد علاوي) او، بعد بضع محطات (كما في الحوار لصاحبه المطلك).
واذا ما حدث وظهرت اشكال جديدة في ساحة 'الديمقراطية' فهي لاقرباء وانسباء الأولين وابناء عشيرتهم او عرقهم ممن وصل اليهم نسغ المال المستباح، أما ابناء الشعب فقد تم تهجير الملايين منهم او حوالي 17 بالمئة منهم خلال فترة زمنية قياسية، بحيث نجح المستعمر ومستخدموه في تغيير ديموغرافية البلاد، وتم حصر بقية ابناء الشعب في محافظات مغلقة عرقيا وطائفيا، وتم عزل مناطق بغداد الغنية بتنوعها وتعددها الديني والعرقي ضمن جدران المحاصصة الكونكريتية.
ويأتي رد باراك اوباما على سؤال عن الديمقراطية والانتخابات، في لقاء مع صحافيي الواشنطن بوست، في 19 كانون الثاني/يناير من العام الحالي، أثر نجاحه في انتخابات الرئاسة، موضحا لفكرة اولوية الانتخابات وعلاقتها بالديمقراطية بشكل عام.
يقول اوباما: ' ان الانتخابات ليست هي الديمقراطية، كما نفهمها... ان الهم الاول في الكثير من البلدان، كما تعلمون، اذا اردت الرجوع الى الحريات الاربع التي ذكرها روزفلت، ليس الديمقراطية، بل التحرر من العوز والتحرر من الخوف... ان الانتخابات قد لا تعالج التضور جوعا او الاحساس بعدم الامان. كما انها قد لا تعالج، قضايا الاعتقال التعسفي أو الفساد.. . ان علينا مراجعة سياستنا الخارجية وبرامج المساعدات وبرامج الديمقراطية وتوفير حياة أفضل للناس على الارض وان نكون اكثر انشغالا بالجوهر لا بالشكل'.
تمس كلمات اوباما هذه مفاهيم نبيلة وحقيقية لدى معظم الشعوب المتعبة من فرض شكل واحد من الحكم عليها حتى ولو كان هذا الشكل ذا مسمى جميل كالديمقراطية. ومن يقرأ تصريح اوباما بتمعن سيجد بان المشكلة الاساسية بين الولايات المتحدة الامريكية وشعوب الدول الاخرى التي يخاطبها اوباما 'بتفهم'، هي ذاتها، التي مارسها جورج بوش الصغير والكبير ومن سبقهما من الرؤساء الامريكيين.
المشكلة هي ان الرئيس اوباما، فيما يخص السياسة الخارجية، يفكر بعقلية الرجل الامبريالي الابيض على الرغم من بشرته السوداء، اذ يعتبر ان امريكا هي موطن الديمقراطية وان الديمقراطية الامريكية هي الاصلح للجميع واذا ماكان هناك خطأ ما قد ارتكبه بوش، فهو اولا قد ارتكب اخطاء تكتيكية ادت الى عدم الانتصار السريع في العراق وافغانستان، وثانيا ان ادارة الاحتلال لم تطبق برامج المساعدات و'الديمقراطية' بالشكل الصحيح الذي كان سيحقق نجاح الاحتلال الامريكي باقل الخسائر للقوات الغازية.
لذلك ستؤدي مراجعة ادارة اوباما لبرامج 'المساعدات' و'الديمقراطية' في العراق الى تدوير الاموال في حلقة تجميل الانتخابات وصياغتها بالتعاون مع اجهزة الاعلام العراقية والعربية، كما يلاحظ بوضوح في اعلانات قناة الشرقية والعراقية، والقنوات اللبنانية والخليجية، لتقديمها باعتبارها ملابس الامبراطور العاري.
ان الانتخابات المقبلة، كسابقاتها وكما ضجة كتابة الدستور والتصويت عليه واختيار رؤساء وزراء حكومات الاحتلال المتعاقبة، هي خطوة اخرى لتغيير الانظار عن كارثة الاحتلال وجرائمه واعفائه من المسؤولية. كما ان الاستمرار في ركوب قطار الاحتلال واضافته في كل كل محطة جريمة بشعة جديدة، هي مشاركة في الخراب الشامل الذي يمارس ضد العراق وشعبه.
' كاتبة من العراق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
صناعة الانتخابات وديمقراطية البطانيات في العراق المحتل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ثلاثة ملايين بعثي' يتهيأون لهزيمة المالكي في الانتخابات
» توقف الرحلات الجوية في مطارات الاقليم خلال الانتخابات
» قبل اعلان نتائج الانتخابات.. طالباني يرشح نفسه لرئاسة الجمهورية
» ياور ل(منتدى بغداد): الانتخابات جرت بسلاسة وهدوء ولم نسمع بحدوث اي خرق امني
» عندما تفتقد الخيل ويغيب الخيال لا فائدة من السروج يا رموز الانتخابات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى بغداد :: الفئة الأولى :: اخبار شعبنا-
انتقل الى: