السفارة العراقية في لندن
كتابات - وليد التميمي
> > إستكمالا لما رصده السيد صباح
> > البغدادي ونشر في كتابات ارجو
> > اضافة المعلومات التالية لتكتمل
> > صورة المحاصصة الحزبيه
> > ان المستشار على البياتى اخ مندوب
> > العراق في الامم المتحده عينه
> > اخاه حامد عندما كان يشغل منصب
> > وكيل وزارة الخارجيه, على يستلم
> > مبلغ 6000 باون مقابل مخصصات السكن
> > لكنه يسكن في شقة تعو لاخيه حامد
> > تعود للبلدية اي بمعنى ان الايجار
> > رمزي جدا
> > اما عبد المهيمن القائم بالاعمال
> > فهو ابن اخت سفيرنا في البحرين
> > السيد غسان وهو لايصلح لاي عمل
> > وغير مؤهل لاي مهنه
> > اما السيد حارث بابان الذي
> > عين اكراما لموقف اباه الوزير من
> > جبهة التوافق فهو ايضا برتبة
> > مستشار
> > ونظرا لتكدس عدد المستشارين في
> > السفارة فقد جيء باخ نائب رئيس
> > الجمهوية عادل عبد المهدي وعين
> > قنصلا في مدينة مانشستر، وارسل
> > حارث هناك بصفته سنيا والقنصل
> > شيعيا
> > اما نائب رئيس البرلمان الدكتور
> > في علم الوضوء خالد العطية فقد عين
> > ابنه في مقر
> > السفارة في لندن مسؤلا عن
> > العلاقات العامة
> > اما المستشار الاخير فهو السيد
> > وسام وهو ابن السيد خالد الخيرو
> > سكرتير وزير
> > الخارجية..
> > وهناك مستشار اخر من عائلة عبد
> > العزيز الحكيم وهو السيد يسار
> > الحكيم.
> > وبعيدا عن
> > المستشارين هناك السيد صادق
> > وهو مهندس يعمل بصفته مستشارا
> > هندسيا وهذا المهندس هو ابن اخت
> > وزير الاشغال والداخلية السابق
> > ووزير المالية الحالي
> > اما الموظفه اسيل فهى من اقارب
> > السيد عبد المهيمن القائم
> > بالاعمال
> > وهناك موظفة اخرى هي السيدة
> > سولافه وهي اخت سفير العراق في
> > واشنطن السيد سمير الصميدعي
> > وهناك سيدة اخرى عينت اخيرا هي
> > اخت لسيدة تعمل مستشارة للسيد
> > رئيس الوزاء ولديها اخت اخرى عينت
> > في الملحقية الثقافية التابعة
> > للسفارة ويعمل زوجها مستشارا
> > في الملحقية التجاريه لصاحبها
> > حزب الدعوة فكل الذين يعملون
> > في الملحقية التجاريه من لون واحد
> > اي من حزب الدعوة جناح المالكي
> > ورئيسهم الملحق التجاري كانت
> > مهنته في لندن وسيط (سمسار)
> > للتحويلات المالية الى العراق.
> > أما الملحقية العسكرية فرئيسها
> > العميد سامي جلوب فهو من اتباع حزب
> > الدعوة وكوفيء بهذاالمنصب بعد
> > ان عمل عضوا فاعلا في لجنة دمج
> > افراد الميليشات في الجيش
> > العراقي وابلى بلاء حسنا، ويعمل
> > معه ثلاث موظفين ذوي حظوة
> > فالموظف الاول احمد الخفاجي
> > والده هو الامين العام لوزارة
> > الدفاع، والثاني هو حيدر موحان
> > وهو ابن
> > الفريق الاول موحان الفريجي وكيل
> > وزير الدفاع، اما الثالث فهو مصعب
> > الكبيسي ابن مدير الاستخبارات
> > العسكرية
> > اما الاكراد في السفارة العراقية
> > فانهم مظلومون حقا من حيث العدد
> > والمناصب، لكن منصب السفير من
> > حصتهم وهذا ما يخفف الغبن، فهناك
> > سيدتان فقط احدهن السيدة شيرين
> > ابنة السيد فؤاد معصوم ومستشاران
> > اخران وهما السيد شيركو سندي وهو
> > صديق لوزير خارجيتنا المحترم
> > والسيد عزالدين
> > اما الشخص الاخير والاهم من كل
> > هؤلاء واولئك فهو
السيد لقمان،
> > اما وظيفته فهي سائق يمارس مهام
> > السفير عمليا فلا يمكن لاي مسؤول
> > ان يزور لندن الا ويكون السيد
> > لقمان
> > احد مستقبليه الاوائل بل المنظم
> > الاول والرئيس للزيارة فيرافق
> > الوفد ويقوم باجراءات
> > البروتوكولية كاملة بالتشاور مع
> > الوفد او المسؤول الزائر وبدون
> > استشارة لا القائم بالسفارة ولا
> > اي مستشار، ويشاع بين موظفي
> > السفارة ان السيد لقمان مسؤول عن
> > اخراج الاموال العراقية الكبيرة
> > وبالتنسيق مع الوفود القادمة عبر
> > صالات الشرف الدبلوماسية،
> > وللزيادة في المعلومات ان السيد
> > لقمان من الطائفة الاشورية
> > المستكردة